عملية مراجعة النظراء

تعتمد حولية کلية الآداب على اسلوب التحکيم الأعمى المزدوج. وفى هذا الأسلوب تکون هوية المؤلف وکذلک المحکم مختبأة، مما يساعد المحکم على الترکيز على العمل ذاته دون أدنى تحيز للباحث أو انتمائه المؤسسى.